Item request has been placed! ×
Item request cannot be made. ×
loading  Processing Request

بنية الخطاب الشعري في لامية العرب

Item request has been placed! ×
Item request cannot be made. ×
loading   Processing Request
  • معلومة اضافية
    • الموضوع:
      2003
    • Collection:
      Université Mohamed Khider, Biskra: Theses Repository
    • نبذة مختصرة :
      حاولت حثحثة النص قراءة، لأخلق أفقا حواريا بيني وبينه واستدعى هذا تقسيم البحث إلى: مقدمة ، وخاتمة بين دفتيهما مدخل وثلاثة فصول. أما المدخل: فقد تناولت فيه صورة عامة عن شعر الصعاليك وعرضت لمجموعة شعرية (لامياة الأمم) التي ينظمها ناظم مشترك، كما مكنتني من وضع اللامية موضعا عالميا أمميا، ناقلة النص من الإطار الأحادي (الشعر الجاهلي وزمنه) إلى التعبير عن فضاء عالمي وما يسر للعمل في هذا المدخل هو العنوان الذي شكل قاسما مشتركا، فاعتمدت سميائية العنوان لمقاربة هذه النصوص إضافة إلى مفهوم تخييب أفق الانتظار الذي هو في الأساس خصوصية شعرية وفكرية وفي نص الصعاليك. ثم جاءت الفصول تباعا لتطرح جملة من القضايا: الفصل الأول: البنيــــــة الكليـــــة ضم هذا الفصل مجموعة من الأبيات أثبتت القراءة أنها تشكل تكثيفا للنص، وتحوي خارطة انحناءاته وانعطافاته الكبرى، وقد قام على جملة من المباحث. 1. المطلع المادي للبنية الكلية: وكان هدف هذا المبحث؛ الوقوف على فاعلية المطلع باعتبار أنه يشكل أول عملية لقاء فعلية (بصرية، لفظية، وسمعية) ونظرا للتوظيف المكثف للحواس هنا أطلقت عليه المادي. 2. بئؤرة البنية الكلية: يكشف هذا المبحث أن النص جملة يمكن توضيحها هذه العملية لا تتم بمنأى عن الإطار العام للنص، إذ تكشف بؤرة البنية الكلية عن التعالق الحاصل بينها وبين المطلع المادي، كما تكشف تداعياتها عن العقلاقة بعوالم محيطة تفرض نفسها في النص (كالعالم الحيواني)، (عالم الجماد)، (والعالم الإنساني). 3. تمفصل البنيات في البنية الكلية: وهنا يفصح النص عن العلاقات التي تحكم وصل عناصره ببعضها عن بعض وقد كان هاذا الفصل الأغزر من حيث مباحثه لأنه تضمن صورة عامة عن كامل النص. الفصل الثاني: فاعليــــة بنيـــة التكـــرار هذا الفصل هو وليد البنية الكلية التي تمخضت عن علاقات تحكم سريان البؤرة عبر تداعياتها ومفاصلها، فكانت البنية التكرارية التي تسري عبر كامل الفضاء النصي، ولكن بتواتر متفاوت، إذ تهيمن في منطقة معينة مشكلة ظاهرة نصية، بعد أن كانت في البنية الكلية علاقة جزئية. واقتضة هذا الفصل تقسيمه إلى مبحث أفضى إليهما استقراء النماذج التكرارية الواردة في النص والتي أظهرت: 1. تكرار متوالية النفي/المضارعة: وقفت فيها على نموذج تكراري تعلق بالصيغ وقد شكل ظاهرة بنائية انعكست على الدلالات وفتحت فضاءا لتأويلها. 2. تكرار متوالية اللفظ/ الصورة: ترتكز المتوالية الجديدة على ظهور نمط ...
    • File Description:
      text
    • Relation:
      http://thesis.univ-biskra.dz/3530/1/135.pdf; شيتر, رحيمة (2003) بنية الخطاب الشعري في لامية العرب. Masters thesis, UNIVERSITÉ MOHAMED KHIDER – BISKRA.
    • الرقم المعرف:
      edsbas.C9A815F5